منتدى مدينة الكمال
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى مدينة الكمال


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تجريبي فلسفة 2007+ تصحيح

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
fairouz
Admin
Admin
fairouz


انثى
عدد الرسائل : 388
العمر : 33
الموقع : http://perfect-city.tk
العمل/الترفيه : طالبة جامعية
sms : My SMS $post[field5]
تاريخ التسجيل : 09/01/2008

بطاقة الشخصية
Nom (du personnage): John-Nat
arme principal: arc
élément (1): lumière

تجريبي فلسفة 2007+ تصحيح Empty
مُساهمةموضوع: تجريبي فلسفة 2007+ تصحيح   تجريبي فلسفة 2007+ تصحيح I_icon_minitimeالثلاثاء 29 يناير 2008 - 23:27


[size=12]أكتب في أحد المواضيع الثلاثة الآتية :

الموضوع الأول:

هل خضوع الشخصية للحتمية النفسية والاجتماعية يلغي دور الفرد في بناء شخصيته؟

الموضوع الثاني :

" إن الأزمة الحديثة هي الكشف عن اللاعقل ضمن العقل"

أوضح مضمون هذا القول وبين حدوده.

الموضوع الثالث:

إنَّ مقارنة اللغة بأداة ولزوما بأداة مادية حتى تكون المقارنة بسيطة معقولة تدعونا، شأنها شأن كل تصور تبسيطي للغة، إلى أن نتعامل معها بكل حذر. أن نتحدث عن أداة هو أن نضع موضع تقابل الإنسان والطبيعة. فالفأس السهم والعجلة ليست في الطبيعة بل هي مصنوعات. أما اللغة فإنها في طبيعة الإنسان وليست من صنعه. إننا ننزع دائما إلى تخيل ساذج لزمن أوّل يكتشف فيه إنسانٌ كاملٌ شبيهًا له يضاهيه كمالا، فتتبلور اللغة بينهما شيئا فشيئا. إنّ هذا لمحْض خيال. وإننا لا ندرك الإنسان أبدا منفصلا عن اللغة ولا نشهده أبدا بصدد اختراعها. لن ندرك الإنسان مردودا على نفسه ومتفنِّنا في إدراك وجود الآخر. إن ما نعثر عليه في العالم هو إنسان متكلّم أي إنسان يكلّم إنسانا آخر. بل إن اللغة لَتعلّمنا تعريف الإنسان نفسه.
إن كلّ خصائص اللغة، طابعها اللامادي واشتغالها الرمزي وترتيبها المتمفصل واشتمالها على مضمون، كلّ هذا يدفع من البداية إلى التشكيك في موقف اعتبار اللغة أداة، وهو الموقف الذي يؤدّي إلى نزع خاصية اللغة عن الإنسان. لا شك أن تراوح الكلام ضمن الممارسة اليومية، يوحي بتبادل، أي " بشيء" نتبادله. فهو يبدو إذن مضطلعا بوظيفة الأداة أو الحامل وظيفة نسارع إلى تشييئها. ولكن هذا الدور يرجع مرّة أخرى إلى الكلام فمتى أرجعنا هذه الوظيفة إلى الكلام أمكننا التساؤل عمّا يؤهله لأدائها. فلكي يؤمّن الكلام التواصل لابد أن تؤهله اللغة لذلك، فالكلام ليس إلا تحقيقا للغة."

حلل النص وناقشه


[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
fairouz
Admin
Admin
fairouz


انثى
عدد الرسائل : 388
العمر : 33
الموقع : http://perfect-city.tk
العمل/الترفيه : طالبة جامعية
sms : My SMS $post[field5]
تاريخ التسجيل : 09/01/2008

بطاقة الشخصية
Nom (du personnage): John-Nat
arme principal: arc
élément (1): lumière

تجريبي فلسفة 2007+ تصحيح Empty
مُساهمةموضوع: رد: تجريبي فلسفة 2007+ تصحيح   تجريبي فلسفة 2007+ تصحيح I_icon_minitimeالثلاثاء 29 يناير 2008 - 23:30

عناصر الإجابة للنص


المقدمة
التمهيد : يمكن التمهيد للنص على أنحاء مختلفة من ذلك مثلا :
• إمكانية أولى : الانطلاق من الإشارة إلى تواتر الاهتمام باللغة في سياق الاهتمام بالإنسان من قبل الفلاسفة قديما وحديثا مما يعكس أهميتها بالنسبة إلى فهم الوجود الإنساني.
• إمكانية ثانية : الإشارة إلى موقع المزدوج لمقاربة مسألة اللغة بين اللسانيات والفلسفة : وما نجم عن ذلك في شأن تحديد العلاقة بين اللغة والإنسان.
• إمكانية ثالثة : الإشارة إلى اتساع انتشار ثقافة النجاعة في الحياة المعاصرة إلى درجة طالت الدراسات اللسانية فأوقعتها في مواقف متسرعة جعلتها لا ترى في اللغة إلا جانبها النفعي الأذاتي المتعين في الكلام.
الإشكالية :
• إمكانية أولى : ما اللغة ؟ هل هي مجرد أداة تستخدم في تحقيق حاجات الإنسان اليومية أم أنها ثابت جوهري محدد لماهيته وحضوره في العالم ؟
• إمكانية ثانية : فيم تتمثل حقيقة اللغة وأية منزلة تحتلها ؟ هل هي أداة لاحقة للإنسان يمكن تصورها بانفصال عن الإنسان ذاته أم أنها قوام الوجود الإنساني وقوام وعيه بالعالم؟
التحليل:
الاعتراض على الموقف القائل بأن اللغة أداة:
-1 مرتكزات القول بأن اللغة أداة :
- المماثلة بين اللغة والأدوات المادية
- تحديد دلالة الأداة على أنها الوسيلة أو الواسطة بين الإنسان وطرف آخر.
- اختزال وظيفة اللغة في وظيفة الكلام من جهة البعد النفعي لهذه الوظيفة.
-2 تهافت القول بأن اللغة أداة :
أ- الكشف عن لا شرعية المماثلة بين اللغة والأدوات المادية التي يستعملها الإنسان كوساطة بين الإنسان والعالم والإنسان والإنسان.
ب - الكشف عن الخلط بين اللغة والكلام وما تبع ذلك من اختزالية لوظيفة اللغة.
ت - افتراض وجود إنسان أول وجد قبل أن توجد اللغة، نعت هذا الافتراض بالسذاجة من جهة إغفاله حقيقة الإنسان الجوهرية التي لا تتحدد إلا من خلال اللغة.
اللغة بما هي جوهر الإنسان وقوام وجوده في العالم :
-1 التلازم الماهوي بين وجود الإنسان و وجود اللغة "يوجد الإنسان باللغة وفي اللغة"
- الإنسان كائن لغوي – حيوان ناطق.
-2 البرهنة على وجاهة القول بالتماهي بين الإنسان واللغة :
أ- لا وجود لإنسان غير متكلم سابق عن الإنسان المتكّلم = تزامن بين الوجود والكلام= حجة استقرائية "لا نشهد الإنسان أبدا دون لغة ثم نشهده يصنع لغة ثم نشهده يصنع لغة في مرحلة لاحقة".
ب– تمايز خصائص اللغة عن خصائص الأشياء المادية :
• تحليل دلالة عبارة طابعها اللامادي.
• تحليل دلالة عبارة اشتغالها الرمزي مما جعل البعض يعرف الإنسان على أنه "حيوان رامز"
• بيان التعدد اللانهائي للتمفصل اللغوي الإنساني الذي يكشف السمة الإبداعية في اللغة الإنسانية (وهذا ما يفتقر إليه التواصل الحيواني.
•مضمون اللغة : يحيل على ما هو فكري معنوي (أي لا مادي) وهي سمات يعرف بها الإنسان دون غيره من الكائنات.
الجانب النقدي :
مكاسب القول بالتماهي بين اللغة والإنسان III
- تأكيد امتياز الوجود الإنساني عن غيره من أشكال الوجود في العالم وتثمين خاصياته المعنوية (تجاوز حدود الطرح اللساني إلى ما هو فلسفي(.
- تجاوز هيمنة التحديدات النفعية الاختزالية التي تحجب ما في عالم الإنسان من أصالة قائمة على الإبداع والخلقي الرمزي الذي يمثل جوهر الإنسان.
حدود القول بالتماهي : VI
-1 تنسيب القول بأن اللغة هي المحدد الجوهري للإنسان وتحديد الماهية على أنها محصلة تفرد الإنسان في الطبيعة بواسطة العقل (إمتلاك اللغة راجع بالأساس إلى امتلاك الإنسان لملكة العقل / المقاربة الفلسفية لديكارت )
-2 وظيفة اللغة ليست إيجابية صرفة، فهي تجذر الإنسان في العالم لكنها تتسبب أيضا في اغترابه عبر آليات التشريط الإيديولوجي.
الخاتمة :
يمكن الانتهاء إلى استخلاص الوجه العجيب في اللغة إذ بها نكون ونفكر وبها أيضا نجعل من اللغة موضوع تفكير.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تجريبي فلسفة 2007+ تصحيح
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فلسفة: الذاكرة
» Pro Evolution 2007 كاملة بحجم 190 ميجا / لا تحتاج

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى مدينة الكمال :: منتديات الباكالوريا bac2008 :: منتدى الفلسفة والأدب العربي-
انتقل الى: